SEGUICI SUI SOCIAL

SCARICA L'APP

قال الخبير الإيطالي في مؤسسة ميد أور الإيطالية دانييلي روفينيتي إن زيارة رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني إلى ليبيا تأتي في لحظة حرجة، مع الجمود السياسي الداخلي الذي زاد من تعقيده استقالة المبعوث الخاص للأمم المتحدة عبدالله باتيلي، مما يبطئ العملية التي تعمل بها الأمم المتحدة بجد من أجل تحقيق الاستقرار.

وأكد روفينيتي أن روما لها ثقل سياسي دبلوماسي كبير على ليبيا، وفقاً لوكالة إيطاليا برس للأنباء.

وشدد روفينيتي على أن الهدف هو تشكيل حكومة موحدة تؤدي إلى إجراء انتخابات، وهو المسار الذي تعثر بالفعل، فيما تعيد زيارة ميلوني إيطاليا إلى قلب هذه الديناميكية.

وأشار الخبير إلي بعدين آخرين للمصلحة الوطنية لروما، موضحاً أن الأول يتعلق بمسألة الهجرة مع الطقس الجيد الذي يفضل المغادرة عبر البحر الأبيض المتوسط ​​حين يكون شرق ليبيا أكثر إشكالية.

وأشار الخبير للبعد الثاني و قيمتة الاستراتيجية وهو النفوذ الذي بنته تركيا في غرب البلاد وروسيا في الشرق.

وشدد على ضرورة ألا تفقد إيطاليا الاتصال مع ليبيا، مع المحافظة على دورها النشط، ومواصلة الاتصال مع جميع المحاورين بهدف تحقيق الاستقرار.

VIDEO

CONTATTACI

SEGUICI

RADIO STUDIO 7 APP