قال مفوض الاتحاد الأوروبي للشؤون الاقتصادية باولو جنتيلوني إن الخطوة المهمة هي مدى اختيار المساهمة في الخلاص الأوروبي، والذي لم يعد من الممكن أن يأتي من المحرك الفرنسي الألماني.
وقال جينتيلوني إن هذه الخطوة تفتح الطريق أمام دور حاسم لإيطاليا، أي التركيز على الذين يريدون إضعاف الاتحاد.
وتابع جينتيلوني: إنها فرصة عظيمة لبلادنا ويجب ألا نفوتها.. سنقوم بتقييم نتائج رهان الرئيس الفرنس ايمانويل ماكرون يوم الاثنين المقبل.
وأشار إلى صعوبة الوضع، وخاصة من المنظور الأوروبي، مضيفاً أن أهمية فرنسا لا يمكن إنكارها، وسيناريو دولة لديها نظام رئاسي، حيث لا يتمتع الرئيس بأغلبية في البرلمان أو حتى تكون لديه أغلبية معادية، لا يمكن أن يتركنا غير مهتمين.