SEGUICI SUI SOCIAL

SCARICA L'APP

قال وكيل رئاسة مجلس الوزراء الإيطالي، ألفريدو مانتوفانو، إن خطة ماتي تمثل نهج متساو بين إيطاليا والمناطق الأفريقية التي يمكن إجراء حوار معها في هذه اللحظة.

وأضاف مانتوفانو، خلال فعاليات يوم مؤسسة ميد أور الإيطالية لهذا العام، أن الخطة تعد منظور تنموي لا تفرضه روما وبروكسل، ولكن من خلال تحديد الأهداف معا.

وأكد أن هذا النوع من التعاون يسمح بمعالجة المشاكل المشتركة، وخاصة الهجرة.

وشدد مانتوفانو على أن الهدف ليس فقط التنظيم المشترك للتدفقات، بل هو تأثير بدأ بشكل ملموس.

وتابع أن المسؤول هو الحكومة الحالية التي أطلقت تدفقًا من الإدخالات لمدة ثلاث سنوات، مع إمكانية تجاوز الحصة المخصصة لأولئك الذين يحضرون التدريب المؤهل في بلدهم الأصلي.

وأوضح أن ديناميات التدفقات هذه تتطلب تصحيحات تمت دراستها في الأيام الأخيرة، مشدداً على ضرورة وقف ديناميات الاحتيال في عمليات الدخول المنتظمة لصالح المهاجرين الذين غالبا ما يخاطرون بحياتهم.

وحول مراكز المهاجرين في ألبانيا، قال مانتوفانو إن “المركز الموجود على البحر جاهز بالفعل وسيكون بمثابة فحص أولي، بينما بالنسبة للمركز الواقع في الداخل كانت هناك مشاكل” أثناء أعمال البناء.

من جانبه، قال روبرتو سينجولاني، الرئيس التنفيذي والمدير العام لمجموعة ليوناردو الإيطالية: ننظر إلى أفريقيا باعتبارها أحدث قارة في العالم، ومع المواد الخام والتي تحتاج إلى المساعدة، فإيطاليا تقدم نفسها بموقف بناء.

بدوره، قال بيروبرتو فوليرو، الرئيس التنفيذي والمدير العام لمجموعة فينكانتيري الإيطالية إن الأخيرة مهتمه “بهذا الجزء من خطة ماتي الذي يتعامل مع إنشاء ممر ومجموعة من المهارات.

وأضاف: ننظر ونعزز مع هيكل غرفة التحكم ذلك الجزء من المبادرات التي تنص على الإنشاء، على سبيل المثال لخلق الاحتراف في الموقع وإدارته بطريقة منظمة في مواقع البناء لدينا، وبالتالي إنشاء نموذج مستقبلي لنكون قادرين على تصور الاستمرار في القيام بالصناعة الثقيلة في بلدنا.

VIDEO

CONTATTACI

SEGUICI

RADIO STUDIO 7 APP